الكتب
كتب شخصيات معاصرة
مسيرة نساء لامعات في العصر الحديث ١
يشيد حمد التميمي في النسخة الأولى من كتاب “مسيرة نساء لامعات في العصر الحديث” بالنساء المتميزات اللاتي تركن بصمة لا تمحى في العالم المعاصر. يقدم هذا الكتاب استكشافا مقنعًا لقصصهن الملهمة وإنجازاتهن والتحديات التي تغلبن عليها، ويحتفل بقوة وإنجازات هؤلاء
النساء الاستثنائيات، مما يجعله قراءة آسرة وتمكينية. ويتضمن الكتاب تفاصيل مسيرة 48 شخصية من نساء المجتمع والجطنها للوصول الى قمة مسيرتهن المهنية يذكر أن الكتاب هو الأول من نوعه اللذي يستلهم رؤى العديد من الشخصيات البارزة.
مسيرة نساء لامعات في العصر الحديث 2
يواصل حمد التميمي في الجزء الثاني من عمله التوثيقي “شخصيات معاصرة” تتبع خطوات مجموعة من السيدات المميزات صاحبات فكر رائد ورؤية متجددة؛ حيث يوثق ” مسيرة نساء لامعات في العصر الحد يث2″ مسيرة 46 امرأة ممن رسمن مساراتهن الخاصة، وكتبن أسماءهن بحروف من ذهب في سطور التاريخ المعاصر.
مسيرة رجال لامعين في العصر الحديث 1
استكمالا لمشروع “شخصيات معاصرة” الذي يغطي مسيرة شريحة مهمة من بناة وحماة الوطن جاء ” مسيرة رجال لامعين في العصر الحديث ” في محاولة من حمد التميمي لتغطية تفاصيل مسيرة 77 شخصية من أهم رجالات الوطن الذين لم يبخلوا على قطر بالوقت والجهد والفكر وكانت لهم إسهامات مهمة في رفع دولة قطر في المحافل الدولية في مختلف القطاعات على مدار عقود وسنوات.
مسيرة نساء لامعات في العصر الحديث (إنجليزي)
في هذا الكتاب الصادر باللغة الإنجليزية، يسرد حمد التميمي نجاحات وإنجازات 93 امرأة من خلفيات وأعمارا وجنسيات
متنوعة. لقد تفوقت هؤلاء النساء المتميزات في مختلف المجالات، حيث حققن التوازن بين حياتهن المهنية والعائلية، مع الوفاء بمسؤولياتهن تجاه المجتمع والأمة.
مسيرة رجال لامعين في العصر الحديث (إنجليزي)
استكمالا لمشروع “شخصيات معاصرة” الذي يغطي مسيرة شريحة مهمة من بناة وحماة الوطن جاء ” مسيرة رجال لامعين في العصر الحديث ” في محاولة من حمد التميمي لتغطية تفاصيل مسيرة 77 شخصية من أهم رجالات الوطن الذين لم يبخلوا على قطر بالوقت والجهد والفكر وكانت لهم إسهامات مهمة في رفع دولة قطر في المحافل الدولية في مختلف القطاعات على مدار عقود وسنوات.
اصدارات اخرى
لولوة: حكاية تسردها فتاة قطرية
في «لولوة»، دمج حمد التميمي عدة قصص لتبدو للقارئ وكأنه يقرأ قصة واحدة متكاملة من حيث الزمان والمكان وحبكة الأحداث المتواترة وشخصيات يجمعهم قالب واحد من الترابط المحكم، فلم تكن (يديدة) تلك الجدة امرأة عادية، بل كانت نموذجاً للجدات القطريات اللواتي ربين أولادهن على رائحة التراب القطري، ولم تكن حكايا (أم الدويس وأم الهيلان وبو درياه، وحمارة القايلة، وأم السعف والليف)، إلا نماذج من هذه القصص التي يزخر بها التراث الشعبي القطري.
سجن الذكريات
صوّر حمد التميمي المأساة التي تعيشها فاطمة بطلة الرواية بأسلوب مؤثر وألفاظ معبرة تمس الوجدان، حيث وصف خروج بطلة القصة من السجن وقلبها يمتلئ بالألم بشكل وصفي تصويري، فلم تجد فاطمة مأوى لها ولا مُعيناً، ورغم هذه الظروف القاسية كم كانت تلك الفتاة قوية في مواجهة الأهوال، حيث استطاعت استخدام ذكائها لتعيد حقوقها المسلوبة. الاسلوب السردي الآسر يجذب القراء إلى عالم فاطمة ويجعلهم يشعرون بكل عاطفة ومشقة. إنها قصة المرونة والظلم والروح الإنسانية غير القابلة للكسر.
مريم
ينسج حمد التميمي رواية تنقل القراء إلى عالم يتم فيه إعادة تعريف حدود الممكن، ففي هذه الرواية تغوص مريم بين ثنايا الذاكرة، وتحمل خالد معها في رحلة إلى الماضي لتستذكر انكساراتها وانتصاراتها، التي صنعت منها الإنسانة الصامدة القوية التي تقف أمامه اليوم، تأخذه إلى بلدان مختلفة حطت فيها الرحال ذات يوم، أماكن شهدت آهاتها وابتساماتها، بين أسرة مفككة وجريمة قتل غامضة وغربة قاسية. جمعت قصة مريم مختلف المشاعر الإنسانية وتقلباتها، وناقشت مجموعة من القضايا الاجتماعية الشائكة والمسكوت عنها.
الوجه الآخر
قدم حمد التميمي في هذا الكتاب مجموعة قصصية قد تجد بين سطورها شيئا من ذاتك أو إجابة عن بعض تساؤلاتك وقصصا أخرى تبهرك وتحرك المياه الراكدة وتغير نظرتك للآخر والحياة، هي قصص تجمع بين الحقيقة والخيال، وبين المسكوت عنه وما تتناقله الألسن، هي بعض الحكايات من عمق المجتمع تكشف جميلة وقبيحة، ما نحبه ونخشاه، قد تختلف الموضوعات والرؤى والشخصيات والأحداث من قصة إلى أخرى لكنها تشترك في كشف خفايا الذات وإبراز التناقض بين الظاهر والباطن.